آمين
فعلاََ بعد كورونا حتى العيد تغير وقلت الأعداد
لكن المسجد في أخوان يتعارفون ويتحابون لدرجة تجعلهم كالأشقاء، ستجد في الصف الأول الطبيب والحافظ لكتاب الله والمعلم الفاضل وكبير السن الذي تتبارك بدعوته، فمن يزهد أو يفرط في مثل هذه الصحبة؟ بل إن المسجد هو الحصن الحصين من هموم الدنيا وكم ترتاح النفس في بيت الله من عناء الدنيا وصخبها. جعلنا الله وإياكم من أهل الصلاة والذكر وغفر لنا ولكم سائر الذنوب.