الســلامـ عليكــمـ ورحمـــة الله وبركاتــه

إن الله عَز وجَل قَد أكرمنا ورزقنا وسترنا ورحمنا في جميع الأحوال والأوقات والليالي ؛

ولذلك وَجَب علينا أن نجله ونُسارع إلى مغفرته وجنته التي أعِدّت للمُتقين في كل وقت.

ويقول أهل العِلم: ( عَلامَة قبول الطاعة ، الطاعَة بعدها )

وتوجد قاعِدة شرعيّة: ( الطاعَة تجُر طاعة ، والمعصية تجُر معصية )

طَلَبَ قومُ موسى "عليه الصلاة والسلام" مِنه ملكاً يقاتلونَ مِن أجله ؛

"فلما كتب عليهم القتال تولوا إلا قليلاً مِنهُم"

يقول الشيخ الطنطاوي رحمه الله : إبحث عَن ليلة القدر في قلبك

تقبلوا أرَق تحية وتقدير ،، وجزاكم الله كل خير


<>؛<>؛<>؛<>؛<>