هذا مب رزيل هذا حقير عسى هالحركة تنرد له
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بعد التحية والتقدير لك ياخوي العزيز كلاسيك ولطرحك الجميل والهادف
فأنا أفضل الأصدقاء خارج هذه الشاشة المُستطيلة لعَدم وُجود أي أقنعة أو تصَنع أو صيغة المُبالغة !!
ما تعلمته في عالم المُنتديات بأن أُفَرّقَ بين مَن يكتبون خلف أسماء وألقاب مُستعارة ، وبين مَن يُشاركون بأسمائهم
ورُغمَ ذلك فقد تكون ليست أسماءً تخصّهم مِنَ الأساس !! وأيضاً تعلمت أن أقرأ ما بينَ سُطورهم لأعرف مَن مِنهُم
الذي يبحث عَن الضحكة أو الشعر والأدب أو التاريخ أو العلاقات أو التكنولوجيا أو السيارات أو الرحلات .. وهكذا
وفي الواقع الحقيقي ستجد تطابق في العلاقات مَعَ المثل القائل بأن ( الطيور على أشكالها تقع ) أما في الشبكة
فستجد البوم مع الغُراب والصقر مع العصفور والنسر مع الحمام في انسجام ووئام وتوافق وكأنك تعيش هُنا في عالَمٍ حالِم
يُعجبني مَن يكتب كلماته هُنا مِن بُنَيَّات أفكاره وإذا اقتبس ذَكَرَ المصدر فلا نُريدُ copy & paste
الواقِع ..أفضل !!
أكتشفت مؤخرا أنّ النت فيه أغلبه يوسف وزليخة عباد الله في الأرض ملائِكة !! العصمة بيدهم رسل مبشرة أعاملهم سلامًا سلامًا
ولمن خاف مَقام ربِه؛ جنتان،
ربي أغفر لِي مَا تقدم
من شعرٍ
فَإني أُحبُّ خَوفِي مِنك..
الستائِر التي أُزيحُها صباحًا
عن شَبابِيك الغُربة
جفونٌ لا أحداقٌ تحتهَا!