إن طرحك الكريم واختيارك الهادف والمُوَفق لهذا الموضوع يا صديقي وأخي العزيز أبـا زيــــــد

يُذكّرُني بــ القاعِدَة الذهبية التي أطلقها بعض العُلماء ، وهِيَ أن تُعامِلَ الناس بما تُحِب أن يُعاملك به رَبُّ الناس

وعلى سبيل المثال : أن تستُر على الناس حتى يستُرك الستار سُبحانه ، وأن ترحَم الناس ليرحمك الرحمن الرحيم

وأن تغفر للناس وتصفَحَ عنهم ليغفِرَ لكَ الغفور الرحيم .. وقِس على ذلك يا أخي الحبيب

ولذلك أطلقوا عليها هذا الإسم وهُوَ (
القاعِدَة الذهبيّة ) وإنها بالفعل كذلك.