ولكنَّني لمّا وجدتُكَ راحلاً
بكيتُ دماً حتى بللت به الثرى
مسحتُ بأطرافِ البنانِ مدامعي
فصار خِضاباً في اليدينِ كما ترى
ولكنَّني لمّا وجدتُكَ راحلاً
بكيتُ دماً حتى بللت به الثرى
مسحتُ بأطرافِ البنانِ مدامعي
فصار خِضاباً في اليدينِ كما ترى
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..