ذكرتني بوماجد لما كنت اتدرب عالسواقه كنت ( ماشاءالله علي ) سريعه في التعليم ..
وفي مرة رحنا المحطة نعبي بترول .. وللاسف ماكنت مركزة وين فتحته البترول ..
كل مااضغط تفتح لي البانه هههههههه واحاول اكون ثابته عالكلج والبريك لين بالغلط تحركت رجولي ودست بترول والله كنت بادوس عامل المحطة بس نقز مثل الغزال ونط الجهه الثانية .. و ربك ستر لان المدربه تحتها بريك احتياطي
قالت لي شووو بدك تروحيه للرجااال
:
الحمدلله الحين السيارات صار متطورة أكثر
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..
انا كنت اكشخ واروح للمدرسه
واكتشف اني لابس الثوب فوق جلابيه النوم
بعد تكرار الحاله ضبطت نفسي وعرفت علاج فعال
اخذت جلابيه نوم لون ابيض ككككككككككككككككككككك
ممنوع التدخين التوقيع مكيف
(▓▓▓(̅(_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅()ڪے
ممنوع التدخين التوقيع مكيف
(▓▓▓(̅(_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅()ڪے
احنا مِن أهل منطقة شرق ومن الناس اللي عاشوا بالقرب مِن المناطق الساحلية ، كانت البيوت صغيرة نسبياً
ولكن ياهي كبيرة في عيونا يوم كنا صغار ، ومحوَر البيت كان جدّتي مِن ابوي الله يرحمهم وبعدها ابوي وعَمامي
ثم العيال وهُم احنا وعيال العم ، سُبحان الله لما يطرح البركة في شي فمهما قل أو صغر ( راح يزيد ويكبر) بالبركة،
كثير مِن القصص والسوالف صارت ومنها سالفة خبرتني عنها أمي الله يحفظها ، أن الوالد الله يرحمه كان يحب
النظافة بشكل مُبالغ فيه ، وفي أحَد الأيام وهُو كاشخ وطالع للشغل، شوي إلا رجَع للحجرة وقد راشقَة عليه "تكرمون"
حمامة مِن حمام ولد عمي الكبير !! وكان الله يرحمه معصّب جداً، ويقوم وياخذ الصجمة ويطلع في حوش البيت
ويثوّر على حمام ولد عَمّي كل ابوهم وحدة ورا الثانية !! والوالدة تحاول وياه وطبعاً "اذن مِن طين وأذن مِن عجين"
وهو يقول لها "ليش يرشقون عَلي؟" ههههههههه الله يرحمهم ؛ مسكين ولد عَمي زعل على شان الحَمَام