مرحبا بكم جميعاََ ومنور المكان يا علامة تعجب..اشكركم لتفاعلكم الطيب
سالم / مشكور اخوي على هالطرح الجميل واحس بيكون فيه وايد اكشن حلو
:
معماري / كمل يااخوي والله اسلوبك حلو واحنا نحب بساطتك في الكتابه .. واصل متابعين لك ..
:
!.! / ماشاءالله عليك مشاركاتك لافته للنظر اخوي .. والايموجي اللي تحطه تذكرني بالماسنجر 💔
ياريت لو في مجال تغير نكك ونناديك باسم او نك بدال هالعلامات :/
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..
أظن في التسعينيات ، رحنا نتمشى صوب الطايف مع العم الله يرحمه، العيال قعدوا وحنا لصبيان انتشرنا نرقى الصخور ونستكشف الجوار، لقيت جراء جلبة يمكن خمسه .. وقسمتهم على عيال العم ،، راحوا صوب العيال وشافهم عمي وسمعته يخاصمهم وهم (التعبانين) يقولون سالم سالم ، حطوها علي .. مشيت صوب العيال واقتربت بحذر .. الا اجوف ابوي زعلان ! قمت تسحبت ورجعت ، جافني عمي (الله يرحمه) قال : تعال وتم يصارخ ونا احط ريولي وادزها على وجهي ، بعدت عنهم وتميت يمكن من عشرة الصبح حتى العصر ما رجعت،؟ قلقوا علي وتموا يدورون محد! اذكر في ذاك اليوم العصر سمعت صوت سوالف يقرب صوبي.. انا قاعد في مكان مثل المطل .. الا هم ثنتين حريم اعتقد كويتيات ، اول ما جافوني وقفوا وبعدين قربوا صوبي وسألوني شسمك وليش قاعد هني بروحك وين اهلك؟ قلت لهم كل شيء واني زعلان ..الخ.
قالوا الحين ارجع لاهلك بعدين امك تقلق والخ؟ قلت ودي لكن ابي اشوف سيارة عمي تحرك لول لان دامه موجود بنطق من ابوي بنطق مافي كلام.
قامت وحدة تحاول تعطيني فلوس وتقول ارجع؟ ما قبلت منها .. قاموا ضحكوا قالوا عيل بناخذك تروح معنا.. اعتقد انهم قالوا بنسافر وجذي .. ذاك الوقت فعلاً حزنت .. حسيت انهم عطفوا على هالصبي الاغبر.
في نفس الوقت جاني اثنين من عيال عمي قد قابلوني قبل الحريم وحاولوا يصيدوني وعجزوا.. المرة ذي اتاريهم مرسلهم خالي ومنخش من الصوب الثاني ،،؟ قال لهم حاولوا تصيدونه وهو بيشرد جهتي واذا قرب بطلع واصيده.
فعلاً ، هذيلا انطلقوا من صوب وانا اشرد للجهة الثانية صوب الخال وهو يطلع لي فجأة لا مداني افرمل ولا ألف ومسكني .
عاد هو يوم مسكني خافوا الحريم الثنتين ما يدرون شسالفة بس يوم شافوني اتكلم مع الخال بهدوء عرفوا اني انقبض علي.
خالي ما كان معنا بالكشته لكن لحق علينا ،، وكان توه خريج ذيك الأيام ،، واستخدم نشاطه الفكري ضدي والا يمكن لو اظلم الليل كان رحت مع اهل الكويت .. وجزاهم الله خير ، لا زلت اتذكر حديثهم معي.
عن جد مغامرة تراك كنت صغير وتعرف الزعل يا أستاذ بو سالم
وتعرف تختبئ خلف الهضبان الرملية ، رحمة الله على أيامك الجميلة ، الحمد الله ما ذهبت مع الكويتيات خشيت تكون من بعدهم فنان أو مغني ترى الدنيا غدارة ..
الحمد الله على سلامتك
ولمن خاف مَقام ربِه؛ جنتان،
ربي أغفر لِي مَا تقدم
من شعرٍ
فَإني أُحبُّ خَوفِي مِنك..
الستائِر التي أُزيحُها صباحًا
عن شَبابِيك الغُربة
جفونٌ لا أحداقٌ تحتهَا!
أذكر بعد في نفس الأيام، حطوني أبيع في المقصف أو بوفية المدرسة، كانت الشغلة روتي مقصوص من النص ومحطوط داخلة حبة جبن مثلثات.. كنا نعاني ان الجبن ما يكفي السندويش.. لكن يوم صرت بالمقصف صرت أتوصى للربع واحط لهم حبتين جبن! راح من بالي أن الأستاذ المشرف على المقصف حاسب السندويشات و علب الجبن على عدد الطلاب! فآخر الطلاب نقص عليهم الجبن وعطيناهم روتي حاف؟
يوم أشتكوا على الأستاذ جاني و عرف السالفة و حذرني ما أعيدها.. بس مع الوقت صرنا نعرف شلون نطلع بحبتين جبن زيادة بعدما نبيع ويبقى زيادة بسبب الطلاب الغايبين.
أذكر أول سنة صمتها كانت سنة 1988
كان فيه مدرسة ذاك الوقت و كنت بالابتدائي، كان معي بالفصل زميل أسمه متعب و أذاني ذاك اليوم ونحن راجعين الظهر من المدرسة صفيت حسابي معه، المسكين طاح وتعور وسال دمه حتى على ثوبي، رحت البيت شافتني الوالدة.. قالت ليش الدم على ثوبك و عرفت اني تهاوشت... قالت لي.. انت الحين كيف صايم و تضارب؟
قلت لها : ليش وش فيها يعني؟ قالت لي : فيها أن صومك فسد و ترى اللي يضارب ماله صيام... قلت الله.. كل ذيه عشان متعب التوتي!
الله يذكره بالخير لا زلت اقابله في المناسبات و لا اظنه يذكر السالفة