نبي مواقف اكشن .. عشان نطلع البلاوي
والله وايد مواقف من كثرها ماقدر اتذكرها ههههههههه
عندي ربع وايد المشكله مقسمهم قروبات
ربع الخور
ربع الدوحه
ربع الجامعه
والله جد ما اتغشمر ههههههههههه مسويهم قروبات فمخي
المهم المشكله ويييين !!!
قلت لي وين ؟
المشكله الله يطول لي بعمرك ان كل قروب ميود علي ستين موقف ههههههه
تذكرت موقف
واحد من الربع الله يلوع جبد عدوه(من ربع الدوحة) تخصصه غير تخصصي
المهم شأت الاقدار ان نسجل ماده مع بعض كانت مادة جغرافيا اظن جغرافيا عامه كان اسم المقرر
عاد الدكتور يشرح عن الجبال يقول شلون هي لها ايجابيات وسلبيات وقت الحروب الي بين الدول المتجاوره
عاد الدكتور قال ان الجبل ممكن يكون منحدر من جهة فهذا يكون ايجابي للهجوم
ومن الجهة الثانية عامودي وهذي سلبيه على ايام قبل ان مايقدرون يصدون الهجوم
عاد جاك الطالب المشارك amaf535 ورفع يده
قال الدكتور تفضل يا اماف يابني (الدكتور مصري) طبعا هو درا ان الموضوع فيه خفت دم هههههه لاني دوم امزح معاه
قلت له اانا عندي فكره ليش مايسون نفس اللفت (اصنصير) بس كبير وقوي عشان يشيل الجنود وليتني ماخفيت دمي
عاد صديقي العزيز مسكها علي وحياتك ماعطل عقب كم يوم رحت ميلسه الا ابوه قاعد يقولي ها شخبار اللفت الي ع الجبل وخذ كل مايشوف ويهي يطري السالفه هههههههه
ها لفت ع الجبل وها جبل فيه لفت
اكرههم
لما كنت فالمدرسه تهاوشت مع وحده في الساحه ويوم رجعت الصف وفيني هالطبع رضخت الباب وراي من الحره وما سمعت الا وحده تقول ااي يوم طليت الا المديره ضرب الباب في ويهها
ثاني يوم مداومه وخشمها عليه لزقه
وللحين يذكروني فيها وكل ما تجمعنا لازم وحده منهم تحط لزقه على خشمها عشان تذكرني
أنا حصل معاي موقف محرج في مصلى الوزارة ..
كان وقت صلاة الظهر .. وتأخرت عن الجماعة .. دخلت بعد ماخلصت الصلاة تماماً ..
وهنا عادة ترى المصلين بعضهم جالس، وبعضهم يصلي السنة .. فتبحث أنت عن جماعة أخرى تصلي لتلحق بهم ..
أو تنتظر حد من الموظفين يدخل فتصلي معه .. وهكذا ..
المهم وقفت أناظر الموجودين ابحث عن جماعة .. ولا أصيد لي اثنين يصلون جماعة وأروح صوبهم .. ومثل مانتوا عارفين ..
يجب إنك تحاول تنبه المؤموم علشان يرجع للخلف شوي ويصلي معاك .. حتى يكون الإمام في المقدمة .. لكن المؤموم تصرف بشكل غريب ..
اللي سواه لي بعد ما لمست كتفه إنه تزحزح شوي يسار لدرجة جعل الإمام يتزحزح شوي يسار !!
قلت ( يَّه .. اشفيه ) .. كررت العملية ولا يحاول يروح يمين شوي !!
أنا قلت على طول .. مسكين مب فاهم وما قد صارت له من قبل يمكن .. قلت مالي إلا أنبه الإمام وهو راح يتقدم شوي جدام ..
ألمس كتف الإمام .. ولاّ الأخ يسوي نفس المؤموم .. يروح شوي يسار !! وشوي يمين !!!!
أنا إنصدمت !!!!
قلت اشفيهم .. على طول قررت أخليهم وأروح اصلي بروحي ..
لكن شوي .. ولا صوت ( الله أكبر ) .. ويركعون الأثنين !!!
ترى الإمام طلع جدام !!!
وأدخل في الصف معاهم بسرعة علشان ألحق الركعة !!!!!
شتت تركيزهم !! هههههههه
ضيعت خشوعهم !! ههههههههه
سبب هذا الموقف المحرج .. هما الاثنين اللي كانوا يصلون خلف الإمام ..
لأن اللي على اليمين كان بس ( شوي ) متراجع للخلف .. يعني مش على نفس الخط أو موازي للآخر ..
فظنيت أن هذه الجماعة من شخصين .. إمام ومأموم !!
لكن الإمام الفعلي كان موجود جدام .. من كثر ما الموظفين يصلون السنة .. ظنيته واحد من اللي يصلون السنة اللي بعد الفريضة !!
من بعدها .. ما قمت أدخل جماعة لما أتأخر عن الصلاة إلا لما أتأكد في إمام جدام ولا لا ؟؟
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
يدتي الله يرحمها مرة حاطة حنة في قوطي حلوة
رحت عندها والا بنات خالتي وامي وخالتي عندها
كنت اتوحم حلوة ذاك اليوم واشوف ذيك السودة اللي اتلق ولينة ... من شويطر
واخذ لي ملعقة طيبة وابلع لقمه والا حنة ووالله واروح ارجع في الحمام
المشكلة انهم كلهم شافوا الموقف وفكروني بشم الحنه ما توقعوا ان بابلع حنة
اخييييييي والله اتلوع الجبد بس زين اشوي مب وايد
يعني حنيت بطني ...