«إس. تي. إم. إي» تحقق نموا بنسبة «60%»

أعلنت شركة «إس. تي. إم. إي»، الرائدة في مجال مكملة حلول التخزين في منطقة الشرق الأوسط، عن تحقيقها نموا كبيرا في عوائد مبيعاتها خلال الربع الثاني من العام الجاري بلغت نسبة 60% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. ويمثل ذلك زيادة قدرها 140% في المبيعات نصف السنوية. وحققت الشركة هذه النتائج مع محافظتها على عائدات توزيع ممتازة في الأسواق والقطاعات الصناعية المختلفة، الأمر الذي يؤكد على الأداء السليم والنمو المتوازن للشركة. وشهدت أسواق الإمارات والسعودية ومصر على وجه الخصوص أداء جيدا، مما ساهم في تحقيق الشركة لرقم قياسي جديد خلال هذا الربع.

وقالت جوسلين العدواني، المدير التنفيذي بالوكالة: «تواصل استراتيجيتنا المتمثلة بالاعتماد على الاستثمار في المهارات البشرية والتركيز على احتياجات العملاء أدت إلى تحقيق نتائج جيدة. ويسرنا إنجاز هذا النمو بمساعدة عملائنا الحاليين والجدد في المنطقة واستمراره بهذا المستوى بعد نجاحنا الكبير في الربع الأول خلال العام عبر التوزيع المناسب للدخل، ما يؤكد على النمو الشامل والمستمر لشركتنا. وقد عززت التحالفات الاستراتيجية التي أقمناها وأرباح العملاء الكبيرة من أدائنا الجيد خلال هذا الربع».

وأبرمت شركة «إس. تي. إم. إي» خلال الربع الثاني من العام الجاري عدة اتفاقيات هامة مع شركات بارزة في مختلف القطاعات المالية والصناعية والإعلام والاستثمار والغاز والنفط والاتصالات والعمليات اللوجستية والخدمات المصرفية الإسلامية. كما حققت الشركة زيادة كبيرة في عائدات الخدمات خلال هذا الربع إضافة لتوقيعها مجموعة من الاتفاقيات مع شركات عالمية لتوفير خدماتها في كافة أنحاء المنطقة. وشاركت «إس. تي. إم. إي» خلال العام الجاري بفعالية في العديد من الفعاليات المتخصصة في دبي والمنطقة مثل مؤتمر «ستورج ورلد 2006» الحدث البارز على مستوى المنطقة والمخصص لحلول وتقنيات تخزين البيانات و«معرض وقمة التقنيات المصرفية»، وتعتبر «إس. تي. إم. إي» أول شركة تحصل على جائزة «إيه. تي. بي. فور نتوورك هوستد ستورج ستاتوس»، كما نالت الشركة تصنيف «شريك سيسكو لحلول التخزين» في «قمة شركاء سيسكو» في دبي.

وأضافت العدواني: «نثق بأن شركتنا ستحقق معدلات نمو مماثلة أو أكبر خلال النصف الثاني من هذا العام عبر مواصلة تركيزنا على توفير أحدث الحلول لعملائنا». وتأسست شركة «إس. تي. إم. إي» خلال عام 1982، حيث تمتلك حاليا 14 مكتبا في 11 دولة في الشرق الأوسط. وتعد الشركة رائدة في مجال مكاملة حلول التخزين الشبكي، كما تتبنى أحدث التقنيات لتوفير مجموعة متطورة من حلول إدارة وتخزين وحماية المعلومات لعملائها.

وتعد «إس. تي. إم. إي» شركة رائدة في مجال مكاملة خدمات وحلول البنى التحتية الخاصة بالمعلومات. وتتبنى الشركة أحدث التقنيات لتوفير مجوعة متطورة من حلول إدارة وتخزين وحماية المعلومات لعملائها. وتأسست الشركة، التي تمتلك 14 فرعا في 11 دولة في منطقة الشرق الأوسط خلال العام 1982. وتقوم «إس. تي. إم. إي» بتطوير التقنيات التي تعمل من خلالها بشكل متواصل لضمان توافقها مع أحدث المقاييس التكنولوجية العالمية ولضمان توفير حلول على مستوى عال من الجودة والتقنية. ومن خلال شبكة علاقاتها الواسعة، تستطيع «إس. تي. إم. إي» إتاحة المجال أمام عملائها لاختبار مجموعة متنوعة من الحلول، التي تؤكد على أن تبني أحدث التقنيات والتطورات يمكّن العملاء من اتخاذ قرارات مبنية على أساس صحيح.

وتمتلك «إس. تي. إم. إي» فريق عمل على مستوى عالٍ من الاحتراف يقوم بتحديد وتصميم وتطبيق ودعم حلول التخزين الشبكي التي تتميز بتكلفتها الاقتصادية ضمن مختلف المؤسسات. وتوفر الشركة برامج تدريب تتوافق مع أعلى معايير التصنيع العالمية للمهندسين والمستشارين العاملين لديها.