كيف تبدأ المضاربة على السهم؟
احيانا بالصدفة ولكن احيانا ثانية تكون مدبرة ........ مثلا .... مضارب مليونير او مجموعة من المضاربين بالاتفاق فيما بينهم يدخلون السوق ويشترون كل الكمية المعروضة مثلاً شركة معينة كمثال:- افضل سعر طلب = 20 وافضل كمية 2000 افضل سعر عرض 20.25 بكمية 5000 يشتري المضاربون كل كمية العرض فينتقل للربع اللي بعده فيصير الوضع كالتالي افضل سعر طلب = 20.25 بكمية 50 افضل سعر عرض 20.5 بكمية 10.000 ويشتري المضاربون كل كمية العرض فينتقل السعر للربع اللي بعده وهكذا يستمر المضاربون فيرفعون السهم ريالين او 3 ريالات ويتنبه المضاربون للي يحصل ويبدأ الناس في الشراء. عندها يتوقف المضاربون ( سبب المشكلة ) عن الشراء ويصيرون الناس يشترون فيرفعون السعر الى 10بالمائة. عندها يبدأ المضاربون (سبب المشكلة) في بيع اسهمهم وغالبا ما تكون كثيرة جداً فيبيعون بسعر الطلب حتي ينزل السهم ربع ريال وبعدها يبيعون للربع اللي تحته وهم طبعا كسبانين بكذا ولما يشوفون الناس ان سعر السهم بدأ ينزل يبدؤون هم بعد في البيع ويستمر البيع حتى يرجع سعر السهم لمستواه الاصلي. وهذا اللي يصير في ما سميته انا سابقا بفقاعة الصابون . ونصيحة :::: لا تشتر ابداً عند اقفال سهم شركة عند 10بالمائة بمعنى مثلا شركة وصلت لحاجز ال10بالمائة سعر سهمها 200 ريال راح يظهر الآتي افضل طلب 200 بكمية مثلا 100.000 افضل عرض . بكمية .. اذا انت تابعت سعر السهم راح تلاحظ انه احيانا كمية الطلب تزيد واحيانا تنقص وهذا دليل انه فيه ناس تعرض بسعر الطلب وتبيع فتنقص الكمية ويأتي اخرون يطلبون وهكذا ...... فنصيحتي انك ابداً ما تطلب في هالوضع لان السوق لما يفتح المرة اللي بعدها قد يتعرض فيه سعر السهم لهبوط مفاجيء مع الافتتاح لاي سبب ممكن وهذي تصير دائما ..... ونصيحة ......... لا تشتر ابداً بسعر الافتتاح لان سعر السهم قد يكون مرتفعا عند اغلاق اخر مرة ويفتتح السوق لينزل سعر السهم ويخسرك .... والافضل التعامل بالانترنت لان الانترنت اسرع بكثير من ناحية الطلب وتنفيذ الاوامر ......... واذا زرت الصالة راح تشوف ورقة طويلة عريضة لازم تملأها وتقدمها للموظف المختص اللي عن طريقة يسوي لك الامر وهذي الطريقة راح تاخذ منك وقت ممكن خلاله تكسب ريالا او اثنين لو انك مسويه خلال الانترنت. هناك اشخاص يربحون 3 او 4 مرات في اليوم الواحد لكن هالوضع نادر حسب حالة السوق وحسب نشاط الاسهم التي تشتري فيها. لكن هناك الكثير من يتمم عمليتين في اليوم الواحد وهذا سهل بأذن الله. واذا كانت هناك مضاربة على سهم معين فأنت تشتري وعندما تشعر بانتهاء المضاربة تبيع وقد تجد اسهم شركة اخرى عليها مضاربة فتشتري وتبيع وهكذا ......... واذا وصل سعر السهم اللي انت اشتريت فيه نسبة ال10بالمائة فانت موفق في الشراء وتتأكد حينها ان هناك تكملة لارتفاع سعر السهم باليوم الذي يليه .... بالنسبة للمؤشر أكثر الاشخاص لا تعلق عليه أي اهمية كبيرة الا اذا كان شاري فيه بمجموعة كبيرة من الاسهم..وفي عدة شركات. فارتفاع المؤشر يدل على انتعاش السوق وان الاسعار في ارتفاع والعكس صحيح اما كون المؤشر ارتفع فوق( ال500 او ال600 نقطة) واكيد تكون سمعت عن هالجملة بشكل كبير .. ذلك لانه الارتفاع أكثر للنقاط يعطي امانا في التداول بحيث انه يدل على قوة السوق بقدرته على تجاوز هذه النقطة ولانها نقطة تحول لاسعار اعلى في المستقبل.
كيفية تزكية الأسهم (يخص الاسهم في السوق السعودي بالنسبة للشركات الزراعية)
إذا قامت الشركة بتزكية أسهمها على النحو المبين في زكاة الشركات فلا يجب على المساهم إخراج زكاة عن أسهمه ، منعاً للازدواج . أما إذا لم تقم الشركة بإخراج الزكاة فإنه يجب على مالك الأسهم تزكيتها على النحو التالي : إذا اتخذ أسهمه للمتاجرة بها بيعاً وشراء فالزكاة الواجبة فيها هي ربع العشر ( 2.5% ) من القيمة السوقية يوم وجوب الزكاة ، كسائر عروض التجارة .
أما إذا اتخذ أسهمه للاستفادة من ريعها السنوي فزكاتها كما يلي:
أ- ) إذا أمكنه أن يعرف - عن طريق الشركة أو غيرها - مقدار ما يخص كل سهم من الموجودات الزكوية للشركة فإنه يخرج زكاة ذلك المقدار بنسبة ربع العشر 2.5 % .
ب ) وإن لم يعرف ، فعليه أن يضم ريعه إلى سائر أمواله من حيث الحول والنصاب ويخرج منها ربع العشر ( 2.5 % ) وتبراْ ذمته بذلك . ومن موقع الدرر السنية إليكم قرار مجمع الفقة الإسلامي : إنَّ مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في دورة مؤتمره الرابع بجدة في المملكة العربية السعودية من 18-23 صفر 1408هـ الموافق 6-11 شباط (فبراير) 1988م، بعد اطلاعه على البحوث الواردة إلى المجمع بخصوص موضوع زكاة أسهم الشركات، قرر ما يلي :
أولاً : تجب زكاة الأسهم على أصحابها ، وتخرجها إدارة الشركة نيابة عنهم إذا نص في نظامها الأساسي على ذلك ، أو صدر به قرار من الجمعية العمومية ، أو كان قانون الدولة يلزم الشركات بإخراج الزكاة ، أو حصل تفويض من صاحب الأسهم لإخراج إدارة الشركة زكاة أسهمه .
ثانياً : تخرج إدارة الشركة زكاة الأسهم كما يخرج الشخص الطبيعي زكاة أمواله ، بمعنى أن تعتبر جميع أموال المساهمين بمثابة أموال شخص واحد وتفرض عليها الزكاة بهذا الاعتبار من حيث نوع المال الذي تجب فيه الزكاة ، ومن حيث النصاب ، ومن حيث المقدار الذي يؤخذ ، وغير ذلك مما يراعى في زكاة الشخص الطبيعي ، وذلك أخذاً بمبدأ الخلطة عند من عممه من الفقهاء في جميع الأموال . ويطرح نصيب الأسهم التي لا تجب فيها الزكاة ، ومنها أسهم الخزانة العامة ، وأسهم الوقف الخيري ، وأسهم الجهات الخيرية ، وكذلك أسهم غير المسلمين .
ثالثاً : إذا لم تزك الشركة أموالها لأي سبب من الأسباب ، فالواجب على المساهمين زكاة أسهمهم ، فإذا استطاع المساهم أن يعرف من حسابات الشركة ما يخص أسهمه من الزكاة ، لو زكت الشركة أموالها على النحو المشار إليه ، زكى أسهمه على هذا الاعتبار ، لأنه الأصل في كيفية زكاة الأسهم وإن لم يستطع المساهم معرفة ذلك . فإن كان ساهم في الشركة بقصد الاستفادة من ريع الأسهم السنوي ، وليس بقصد التجارة فإنه يزكيها زكاة المستغلات ، وتمشياً مع ما قرره مجمع الفقه الإسلامي في دورته الثانية بالنسبة لزكاة العقارات والأراضي المأجورة غير الزراعية ، فإنَّ صاحب هذه الأسهم لا زكاة عليه في أصل السهم ، وإنما تجب الزكاة في الريع ، وهي ربع العشر بعد دوران الحول من يوم قبض الريع مع اعتبار توافر شروط الزكاة وانتفاء الموانع . وإن كان المساهم قد اقتنى الأسهم بقصد التجارة ، زكاها زكاة عروض التجارة ، فإذا جاء حول زكاته وهي في ملكه ، زكى قيمتها السوقية وإذا لم يكن لها سوق ، زكى قيمتها بتقويم أهل الخبرة ، فيخرج ربع العشر 5ر2% من تلك القيمة ومن الربح ، إذا كان للأسهم ربح . رابعاً : إذا باع المساهم أسهمه في أثناء الحول ضم ثمنها إلى ماله وزكَّاه معه عندما يجيء حول زكاته . أما المشتري فيزكي الأسهم التي اشتراها على النحو السابق ومن كتاب:الأسهم والسندات وأحكامها في الفقه الإسلامي للدكتور .أحمد بن محمد الخليل الناشر : دار ابن الجوزي / السعودية أحكام زكاة الأسهم : يخرج المساهم زكاة أسهمه وفق الطريقة الآتية: إن كان تملك الأسهم بقصد الاستمرار فيها بصفته شريكاً للاستفادة من عوائدها فهذا يزكى حسب مال الشركة من حيث الحلول والنصاب والمقدار ( فقد تكون شركة زراعية أو تجارية أو صناعية(. وإن كان تملك الأسهم بقصد المتاجرة بها بيعاً وشراء فهو يزكي زكاة عروض التجارة ، ولا ينظر إلى طبيعة الشركة سواء كانت تجارية أو زراعية أو غيرها. وإذا زكى الأسهم باعتبارها من عروض التجارة فالزكاة تكون بحسب القيمة السوقية لا الحقيقية .
هبببببببببس انتهى