كلماتك اتت ككمادة تريح العضل ، شكرا لك
|
كلماتك اتت ككمادة تريح العضل ، شكرا لك
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
أهلاً ضوىالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوى
مساؤك سعيد
دائماً أستغرب لماذا تفعل بنا الكلمات كل هذا ؟
قديما عندما كنت أقرأ لبعض الكتاب
كنت اشعر أنني سأطير
ولازال هذا الشعور يراودني عندما أقرأ لأحدهم
وأقول ليتني كنت من كتب هذا
.
🍁
.
نـحْـنُ نَـعـيـشُ بِِـالـحُبّ والأمَـل
.
. أكْـثَـر مِـنْ عُـمرِنَـا الافْـتِـراضـيّ
جميل المعنى جدا ، اكثر من عمرنا الافتراضي !! يبدو لي اننا سنكون من المعمرين ان شاء الله
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
عندما نعيش بالحب
ستكون أوقاتنا أجمل بكثير
مما لو قضيناها بالكراهية
الآن أحاول أن أتنازل عن مصطلح الكراهية
أجد صعوبة في ذلك
لكنني مستمر في تجربتي
لابد أن نفرق دائماً
بين تعاليم ديننا
وموروثات مجتمعاتنا
الخلط بينهما يجعلنا نقدس أشياء
أحياناً تتصادم مع العقل البسيط
ولازلت متابعه ومستمتعه
طولت بغيابك عسى المانع خير
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
اهلًا ضوى
المكان هنا مكانك
الغياب حالة ذهنية في المقام الأول
بما أنكم في سويداء القلب
فما من غياب !!
لانعول على سويداء القلب كثيرا يظل الغياب غيابا مهما جملته ايها الغائب
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
عقليتي ..
وتفكيري ..
ونظرتي للمرأة ..
التي ورثتها من مجتمعي
دائماً تحتاج إلى عملية ( update )
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس