الغريب اني اشوف الكل متحمس للقضية وكلن يمدح في شركته ويعذرب في الثانية..
مع ان مثل هالاخبار ما تهمنا كمستهلكين..
لكنها تهم حملة أسهم الشركتين أو المساهمين في باقي الشركات لنفس السوق..
عن نفسي تعجبني منتجات سامسونج.. واحسها ثقة.. وعمري ما حبيت الآبل << رأي شخصي..
يا سبحان الله نفس الشعور.
بس الله يهدى موظفين بلدية الدوحة حاطين برنامجهم عن البلدية في أبل ستور وليه ما حطوا في إستور سامسونج ما أدري؟
عجيب أمرهم.
أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة))، رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح.