لو هذا العامل الأجنبي البسيط شاف بعض الشباب القطري يتعامل بجديه مع هالموضوع ما كان أخذها من كيفه و هو يضحك بعد و يبرر سرقته للقطري و يقوله فلوسوك واجد شيخ أو شيخه فعادي أسرقك!
لو القطري علم هالموظف إن هذي سرقه و إن يجيب الباقي و الا يقدر يبلغ عليه حالا. لكان رد الحساب للناس و لا فكر يسرقهم و لا يطق لهم خبر أو أي إحترام و ياخذها بهالطريقه.
لان المفروض يرد الباقي و أنا بكيفي أعطيه حسب كيف خدمته لي و حسب امكانياتي كيفي ... لكان هالموظف ما تمادى أبدا أبدا على الشيخ و الشيخه!

اما قصة الموظفه القطريه فبصراحه ما أعرف الخلل في هالموضوع هل هي بالأنظمه و القوانين هل موجده فعلا و واضحه للجميع و كيف هي على أرض الواقع يعني كيف تتطبق.
أو إن القوانين و الأنظمه موجوده و هذا اللي أتوقعه بصراحه انها موجوده .. لكن الخلل من تطبيقها أو من الموظف مو عارف اللي له و اللي عليه!
إذا جديده و من حقها تدخل دوره تتعلمم عالنظام المستخدم لإجراء المعاملات بسلاسه قبل حتى لا تمسك العمل.
و ليش المدير ماخذ راحته هالقد يمنع اللي يبغى و يرسل اللي يبغى و كأنه يدير بيته و أملاكه مو مقر عمل يتبع لقوانين معمول بها و القانون فوق الجميع وهو المرجع للمدير و الموظف و ضروري الموظف يعرف حقوقه القانونيه بالعمل و ياخذ حقوقه كامله
لكان هالمدير عمل مليون حساب لهذه الأمور القانونيه و لا ظلم اي موظف قطري او غير قطري رجال كان أو إمرأه.
لأن كلهم تحت قانون منصف يحمي حق الجميع هذا هو المفروض .
لكن للأسف قانون واضح و الموظفين مو جالسين يستخدمونه و المدراء يتسلطون إلا من رحم الله و يخاف الله