رجع ناصر الى أرض الوطن وفي مخيلته الكثييير الكثييير من الأحلام والأمنيات ,,
غيرت الغربه في ناصر كثيرا , رغم احلامه وامنياته الا انه اصبح اكثر جديه , واصبحت نظرته للحياه واقعيه اكثر ,, ربما ايضا قد زدات من قساوة قلبه .
أول ماعمله هو بإنه قدم أوراقه على أكبر المستشفيات في قطر , وبسبب منظره العملي جداا ودرجاته المرتفعه تمت الموافقه عليه على الفور , وأثبت جدارته في عمله كثيرا ,,
وفي أحد الايام أتت مريضه عنده تشكو من هبوط حاد في الضغط , رغم ان حالة المريضه عاديه جدا , بل ومستقره أيضا الا ان ناصر ما أن قرأ ملفها الا وألجمه الصمت !
فـ المريضه تلك لم تكن سوى , نوووره !
بنت عمه التي طالما حلم بها زوجة له , ورفيقة له
وجه نوره أعاد لناصر العديد من الذكريات القديمه
بيته
جدته
احلامه الصغيييره و امانيه البسييطه
وبينما ناصر غارق باحلامه وذكرياته واذ بنوره قادمه ومعها طفل صغيير يناديها " يمه "
حينها استييقظ ناصر من احلامه, واكمل الوصفه الطبيه لمريضته . نوره ’’
تمت خخ
التعديل الأخير تم بواسطة pure ; 23-01-2010 الساعة 11:59 PM
انزين ليش طوفت قصتي ؟