{ عِندما يطبع العشق في الفؤاد المُستهام
ولا تجدي نفعاً تلك الأسوار التي أختبى خلفها
ويعيش ذلك المُحب تِلك المرحلة الهائمة
ولا تفارق صورة من أحبب عيناه الحائرتان
حتى ولو بات منشغلاً بزخم الأحداث ومتطلبات الحياة العملية
يحدث ما هو آتي ... وهذا ( Simple )


**

حاولت اذاكر بس مااقـدر اذاكـر
أقرأ ووجهك في الكتب ينرسم لي

عذراً عميـد الجامعـه والدكاتـر
هذا نصيبي والله اللي قسـم لـي

يعني وش تسون لو غبت باكـر؟!
ورجعت لديار تـرد النسـم لـي

يحسم علىّ؟ كانه على الحسم شاكر
معدلي فدوه لهـا لا انحسـم لـي

ياقلبـي التعبـان قـص التذاكـر
مشتاق اشوف عيونها تبتسـم لـي

للشاعر / فهد المســاع ـد

* ليس لنا منها إلا المُقدمة التي ربما شوّهت جمال الأبيات ونحن لا نعلم