جزاك الله خيرا يا اخي
الظاهر من خلال التدبر من كلامك وفتوة الشيخ القرداغي
ان المساهم بعد ما يبيع الأسهم
يخصم المبلغ الذي دفعه عند الأكتتاب
ثم المتبقي من المال
يخرج منه النسبة ال 7%
عرض للطباعة
سبحان الله
الربا يتطهر .....؟
تمنيتك يا اسعاف سألت الشيخ وين الدليل ..... من القرآن والسنه على انه يجوز تطهير المال الحرام ...
اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمن سواك ....
الله يعطيك العافية يا عابر سبيل على هالكلام الحلوا .. وما اعتقد ان واحد مثلي او مثل الجسراوي يساوي شيء اما علم الشيخ الغره داغي والشيخ القرضاوي الي افتوا بايجاز الاكتتاب في السهم . :)
بارك الله فيك اخوي عابر .. وعلى قولتهم .. اختلفت المعادلات والنتيجة واحده :nice:
اشكرك يا اخ الجسراوي على ورعك وبعدك عن الشبهات
مدرستين في حكم الاسهم المختلطة
اولها " المانعون وهم مثل الشيخ السالوس وغيره من العلماء
وثانيها: المجيزون بشروط
والمقام هنا ليس للتفصيل
واظن المسئلة اشبعت نقاش
وكلا الفريقين متمسك برأيه
وسيختلف العلماء في اي شركة مختلطة ستطرح في المستقبل
علما بأني لم اساهم في الشركة المذكورة
عسى الله ان يغنيني بحلاله عن حرامه
العمولة ليست من الأرباح
وانما هي اجرة يدفها المساهم للوسيط نظير عمله
ارأيت لو قلت له اشترلي 100 سهم الدولي
فان الوسيط سيأخذ من رصيدك الموجود عنده قيمة العمولة
وكذلك قس عليها في البيع
فالظاهر ان المساهم اذا باع الأسهم الأكتتابية لا ينظر الى خصم العمولة في التطهير
بل فقط يخصم المبلغ الذي اشترى فيه الأسهم عند الأكتتاب
اخي الفاضل اسعاف
المشكله بعد البيع ليست في ان العمولة ستخصم من الربح او من راس المال
فرأس المال لك ، والربح ايضا لك ، ووكلاهما بعد التطهير رأس مالك
فسواءا قلنا ان هذه النسبه تخصم من راس المال او من الارباح فكلاهما صحيح
ولا فرق في ذلك
لان الارباح اخي الكريم اصبحت من رأس المال ...
لكن العله كانت في احتساب خصم العموله بعد خصم مادفعته للاكتتاب ومن ثم خصم العمولة من المال المتبقي (( الارباح )) ( قبل اخراج نسبة التطهير من هذا الربح )
فان احتسبناها من راس المال ... فهي كذلك ، وان احتسبناها من الربح او من المال المتبقي ولكن ( بعد خصم النسبه ) فهي كذلك ايضا وكلاهما واحد . (( ولكن نكرر بعد خصم النسبه ) فالكل اصبح من راس المال.
عموما بارك الله فيك اخي الفاضل
ونسأل الله سبحانه وتعالى ان يبعدنا عن الربا وعن ما فيه أي شبهه في ظل وجود الكثير من الشركات الاسلاميه النقيه ، ومن اخذ بفتوى الجواز والتطهير فعليه اخراج هذه النسبه من الارباح .
والله الموفق
جزاك الله خير
يقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وعن كافة صحابة المسلمين ، عندما احتار في أ مر الربا قال جملة مشهورة وهي : ليت محمداً صلى الله عليه وسلم لم يقبض حتى يبين لنا الربا. فحتى سيدنا عمر بن الخطاب أحتار في أمر الربا ، ويأتي الآن في زماننا أشخاص مع احترامنا الشديد لهم ، يقول طهروا ويصبح مالكم حلال ، اتقوا الله واعلموا أن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه . والله من وراء القصد؟؟