بســـم الله الرحمـــن الرحيــــم
هذا الموضوع سوف يكون عرض ارباح جميع الشركات لربع الثاني التي ان شاء الله تكون عند التوقعات وافضل من عام 2005 بأذن الله تعالى ....
ملاحظة / يرجى من الجميع عدم المشاركة في هذا الموضوع الى بنقل نتائج الارباح
مع خالص شكري
البيانات المالية المجمعة للستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2006
الدوحة في 10 يوليو 2006- صرح سعادة السيد يوسف حسين كمال، رئيس مجلس إدارة بنك قطر الوطني مساء أمس، أن البنك استمر خلال النصف الأول من عام 2006م في تحقيق أرباح قياسية تعكسها النتائج المالية المتميزة للبنك.
فقد تمكن الوطني من زيادة صافي الأرباح بمبلغ 400,1 مليون ريال قطري (56,8%) لتبلغ 1,105 مليون ريال قطري مقارنة مع 705 مليون ريال قطري لنفس الفترة من عام 2005م. كذلك إرتفع إجمالي الإيرادات التشغيلية بمبلغ 293,3 مليون ريال قطري (29,2%) ليبلغ 1,299 مليون ريال قطري. ويعود السبب الرئيسي إلى ارتفاع صافي إيرادات الفوائد وإيرادات الأنشطة التمويلية الإسلامية بمبلغ 187,4 مليون ريال قطري (30,3%) لتبلغ 804,8 مليون ريال قطري وزيادة الإيرادات الأخرى بمبلغ 106 مليون ريال قطري (27,3%) لتبلغ 494,1 مليون ريال قطري.
وإرتفع صافي إيرادات العمولات والرسوم بمبلغ 43,1 مليون ريال قطري (21,7%) ليبلغ 241,1 مليون ريال قطري مما يعكس نجاح البنك في تنويع مصادر دخله. كذلك إرتفعت أرباح توزيعات الاستثمارات في الأسهم بمبلغ24,3 مليون ريال قطري (50,4%) لتبلغ 72,6 مليون ريال قطري نتيجة زيادة نسبة توزيعات الأرباح النقدية للشركات في سوق الدوحة للأوراق المالية. كما إرتفعت أرباح عمليات النقد الأجنبي بمبلغ 30,3 مليون ريال قطري (108,1%) لتبلغ 58,4 مليون ريال قطري.
وارتفع إجمالي الموجودات منذ 30 يونيو 2005م بمبلغ 14,0 مليار ريال قطري (31,7%) ليبلغ 58,2 مليار ريال قطري.
كما ارتفعت محفظة القروض والسلف بمبلغ 7,9 مليار ريال قطري (27,5%) لتبلغ 36,5 مليار ريال قطري. كذلك ارتفعت ودائع العملاء وحقوق أصحاب ودائع الإستثمار بمبلغ 14,6 مليار ريال قطري (46,3%) لتبلغ 46,1 مليار ريال قطري.
وبلغ إجمالي حقوق المساهمين في 30 يونيو 2006م مبلغ 8,1 مليار ريال قطري. كما بلغت القيمة السوقية الإسمية للأسهم 28,0 مليار ريال قطري.
وأدى زيادة صافي الأرباح إلى زيادة عائد السهم إلى 8,5 ريال قطري لفترة 6 أشهر المنتهية في 30 يونيو 2006م من 5,4 ريال قطري لنفس الفترة من عام 2005م.
وأضاف السيد رئيس مجلس الإدارة: "بينما يحافظ الاقتصاد القطري على قوته، لم نعتمد فقط على انجازاتنا السابقة، بل نسعى بإصرار في خطتنا لتوسيع وتعميق وجودنا ومقدرتنا في كافة المجالات. هذه القاعدة القوية ستضعنا في مكانة مميزة خلال الأعوام القادمة، وهدفنا من ذلك خدمة عملائنا ومساهمينا وموظفينا وكافة القطاعات العاملة في الدولة ".
وقال السيد علي شريف العمادي الرئيس التنفيذي بالوكالة في الوطني: " لقد شهد الربع الثاني من هذا العام نشاطا ملحوظا كان متميزاً بالعديد من المنتجات والخدمات المبتكرة الجديدة الهادفة الى توفير خدمات بنكية مرنة وخالية من التعقيد لعملائنا. بالإضافة للخطوات الكبيرة التي قمنا بها كراعٍ رئيسي لدورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة- الدوحة 2006م والتي سنقوم خلالها بتوفير أفضل الخدمات والخبرات لضيوفنا وزوارنا خلال اكبر تظاهرة رياضية في قارة آسيا. "
ولتعزيز مكانته بصفته البنك الرسمي لدورة الألعاب الآسيوية القادمة، أطلق الوطني بطاقة ائتمانية خاصة صممت خصيصا لهذه الألعاب خلال الربع الثاني من هذا العام. إضافة الى ذلك أتاح البنك الفرصة للجنة المنظمة لدورة الألعاب الآسيوية لاستخدام خدمات مركز الطوارئ الخاص بالبنك والكائن في المنطقة الصناعية لكي يستخدم كمركز احتياطي لعمليات خدمات المعلوماتية المتعلقة بالألعاب الآسيوية.
وفي الفترة ذاتها، قام الوطني بتوسيع شبكته من خلال افتتاح مكتبين جديدين و 11 ماكينة صراف آلي في أنحاء البلاد كجزء من مساعيه المتواصلة لجعل خدماته في متناول العملاء أينما كانوا.
وتعزيزا لمكانته القيادية في مجال الخدمات المصرفية الإسلامية، تم تعيين الوطني ليكون المنظم لصفقة تمويل إسلامية بلغت قيمتها 375 مليون دولار أمريكي خاصة بالشركة القطرية للاستثمارات العقارية، كما استفاد عملاء الخدمات المصرفية الإسلامية أيضا من افتتاح فرع الوطني الإسلامي الجديد الكائن بشارع حمد الكبير.
وواصل الوطني ريادته في قطاع الخدمات الإستثمارية من خلال إطلاق الصندوق الاستثماري الجديد (الوطني 3) في سوق الدوحة للأوراق المالية والذي بلغت قيمته ثلاثة مليارات ريال قطري
تصنيف الوطني
في أكتوبر 2005م، رفعت موديز تصنيف الوطني للودائع بالعملات الأجنبية على المدى الطويل درجتين، من 3A إلى 1A، وتصنيفه للودائع على المدى القصير من 2 P إلى 1P. وفي نفس الشهر، وفي أول تصنيف تقوم به وكالة ستاندرد آند بورز لبنك قطري، منح الوطني تصنيف A للودائع الطويل المدى و1A للمدى القصير مع آفاق مستقبلية مستقرة.
في أغسطس 2005م، رفعت كابيتال انتليجنس تصنيف بنك قطر الوطني للودائع بالعملات الأجنبية على المدى الطويل، من A إلى A+ وعلى المدى القصير من 2A إلى 1A. وجاء ذلك أعقاب رفع التصنيف للقوة المالية من A- إلى A.
في فبراير 2005م، رفعت وكالة فيتش تصنيف الدعم لبنك قطر الوطني من 2 إلى1، مؤكدة كل التصنيفات الأخرى البالغة A- للودائع الأجنبية طويلة الأجل و 2F قصيرة الأجل و B/C فردياً.
نبذة عن الوطني
تأسس بنك قطر الوطني (الوطني) عام 1964 كأول بنك تجاري قطري. تملك الحكومة القطرية 50% من أسهم الوطني ويمتلك القطاع الخاص النسبة المتبقية. ويعتبر الوطني أكبر المصارف في دولة قطر حيث يستحوذ على أصول تمثل حوالي 45% من مجموع القطاع المصرفي. ويمتلك الوطني أكبر شبكة توزيع على نطاق الدولة تشمل 34 فرعا ومكتبا محليا إضافة إلي فرعين عالميين في كل من لندن وباريس فضلاً عن 94 جهاز صراف آلي على امتداد الدولة.
كما يمتلك البنك نسبة 100% من مجموعة آنزباكر القابضة التي تعمل في المملكة المتحدة وسويسرا والبهاماس وتشانال آيلندز والإمارات العربية المتحدة ومركز قطر المالي. وقد كانت المجموعة من أوائل المؤسسات التي تم الترخيص لها للعمل في قطر من خلال مركز قطر المالي.
ويوفر الوطني مجموعة متكاملة من المنتجات والخدمات التجارية والإستثمارية وخدمات إداراة الثروات والخدمات المصرفية الإسلامية للأفراد والمؤسسات والشركات التجارية والمؤسسات الحكومية، ويتميز نطاق منتجات وخدمات البنك وقنوات التوزيع عبر كافة الميادين بالشمولية.
حصل الوطني على جائزة أفضل بنك في قطر من قبل عدد من المجلات المالية العالمية المتخصصة مثل "ذي بانكر"، و"يورومنى" و"غلوبال فاينانس" و"بروجكت فاينانس".
ويتمتع الوطني بأعلى تصنيف ائتماني بين البنوك القطرية من قبل وكالات التصنيف الائتمانية العالمية مثل ستاندرد أند بورز وموديز وكابيتال انتليجنس وفيتش.
والجدير بالذكر أن الوطني كان أول بنك تجاري يوفر الخدمات والمنتجات المصرفية الإسلامية في قطر، كما أنه كان أول بنك في دولة قطر يقوم بإطلاق صناديق استثمارية للشركات المدرجة في سوق الدوحة للأوراق المالية.
(12/07/2006) 89 مليون ريال أرباح شركة قطر للإسمنت النصف سنوية
بلغ صافي أرباح شركة قطر الوطنية لصناعة الأسمنت تقريبا 89 مليون ريال قطري لفترة الستة أشهر المنتهية في 30/06/2006 , و بلغت حقوق المساهمين في 30/06/2006 حوالي 1,309 مليون ريال، وقد زادت إيرادات المبيعات من الأسمنت بأنواعه والجيد بنوعيه والرمل المغسول إلي حوالي 436 مليون ريال, ليكون ربح السهم عن هذه الفترة حوالي 3.1 ريال.
أفصحت شركة قطر للتأمين بتاريخ 12/06/2006 عن النتائج المالية للنصف الأول من العام 2006م ، حيث بلغ صافي الأرباح مبلغ وقدره 164.08 مليون ريال قطري للنصف الأول من العام 2006م مقابل 128.13 مليون ريال قطري للنصف الأول من العام 2005م.
كما بلغ العائد على السهم 3.86 للنصف الأول من العام 2006م مقابل 3.02 ريال للنصف الأول من العام 2005م
471 مليون ريال أرباح صافية لمصرف قطر الإسلامي في 6 أشهر
الجيدة : نتائج النصف الأول تعزز سنة مالية قياسية هذا العام
11 مليار ريال الموجودات بنسبة نمو 6ر14%
286ر2 مليون ريال إجمالي حقوق المساهمين
الدوحة - الراية :حقق مصرف قطر الإسلامي أرباحاً صافية بلغت حوالي 2ر471 مليون ريال عن النصف الأول من السنة المالية 2006 مقابل 4ر255 ميون ريال في النصث الأول من ،2005 وذلك بزيادة قدرها 8ر215 مليون ريال وبنسبة نمو 84%.
أعلن ذلك السيد صلاح الجيدة الرئيس التنفيذي لمصرف قطر الإسلامي، وقال إن صافي أرباح التشغيل بلغ في النصف الأول من هذا العام 592 مليون ريال مقابل 2ر326 مليون ريال في النصف الأول من 2005. وارتفع إجمالي حقوق المساهمين إلي 286ر2 مليون ريال في نهاية يونيو 2006.
وأشار الجيدة إلي أن موجودات المصرف بلغت حوالي 11 مليار ريال في نهاية النصف الأول من هذا العام مقابل 6ر9 مليار ريال في نهاية سنة 2005 أي بزيادة قدرها 4ر1 مليار ريال وبنسبة نمو قدرها 6ر14%.
وأكد الجيدة علي أن هذه النتائج تبشر بأن المصرف سيواصل النمو المتصاعد في كافة بنود ميزانيته، استمراراً لما حققه من نتائج قياسية السنة الماضية، وفي الربع الأول من العام الجاري مشيراً إلي أن هذا يدل علي نجاح استراتيجية المصرف في تعزيز أنشطته وأعماله المصرفية والتمويلية والاستثمارية داخل وخارج قطر والمعتمدة علي ترسيخ موقع المصرف المحلي والإقليمي في استدامة النمو وتعظيم دالة ربحيته.
وأوضح بأن السنة المالية 2006 ستكون بإذن الله سنة إنجازات ونجاحات قياسية جديدة علي كافة الصعد المصرفية والتمويلية والاستثمارية والإدارية، مثمناً في ذلك الدعم القوي الذي تحظي به الإدارة العامة للمصرف من مجلس الإدارة، مما سيمكن من تنفيذ الاستراتيجية، وما يتعلق بها من خطط تنفيذية تهدف للارتقاء بالمصرف إلي آفاق جيدة.
وأشار الجيدة إلي النتائج المالية المميزة التي حققها المصرف خلال العام 2005 وأهمها:
بلغت الموجودات 55ر9 مليار ريال مقابل 73ر7 مليار ريال في نهاية 2004 وذلك بنسبة نمو 23%.
بلغت الودائع 87ر6 مليار ريال مقابل 82ر5 مليار ريال عام 2004 بنسبة نمو 18%.
بلغ حجم التمويل والاستثمارات 586ر7 مليار ريال مقابل 34ر5 مليار ريال عام 2004 بنسبة نمو 42%.
بلغت إيرادات التشغيل 863 مليون ريال مقابل 553 مليون ريال عام 2004 بنسبة نمو 56%. وحققت إيرادات النشاط الاستثماري نمواً بنسبة 85%.
بلغ صافي الأرباح 511 مليون ريال قطري مقابل 294 مليون ريال عام 2004 بنسبة نمو 74% وبلغت الأرباح قبل حصة المودعين 689 مليون ريال بنسبة نمو 63% وبلغت حصة المودعين من الأرباح 140 مليون ريال بنسبة نمو 23%.
وبلغت نسبة الأرباح الصافية إلي الموجودات 35ر5% في نهاية 2005 مقابل نسبة 8ر3% في عام 2004.
بلغت حقوق المساهمين 1ر2 مليار ريال مقابل 5ر1 مليار ريال في نهاية 2004 أي بزيادة 600 مليون ريال، وبنسبة نمو 40%.
بلغ العائد علي السهم 71ر7 ريال مقابل 58ر4 ريال عام 2004 بنسب نمو 68%.
توزيع نسبة 50% كأسهم مجانية، ونسبة 25% أرباحاً نقدية، ونسبة 20% اكتتاباً للمساهمين الحاليين.
443 مليون ريال أرباحاً نصف سنوية للبنك التجاري
البنك حافظ علي وتيرة نموه القوي بالنسبة لكافة الأعمال المصرفية
حسين الفردان: استراتيجية العمل في النصف الأول أثمرت عن تحقيق عائدات عالية لكافة الأنشطة
16 مليار ريال ودائع العملاء بنسبة ارتفاع 30%
زيادة إجمالي القروض للعملاء بنسبة 56% لتصل 14 مليار ريال
اندي ستيفنز: اطلاق برنامج سندات متوسطة الأجل باليورو خلال أسابيع
الدوحة - الراية:أعلن سعادة السيد عبد الله بن خليفة العطية، رئيس مجلس إدارة البنك التجاري أمس أن البنك قد حقق أرباحاً صافية قياسية في النصف الأول من عام 2006 بلغت 443 مليون ريال بزيادة 36% عن نفس الفترة من عام 2005.
وبهذه المناسبة قال سعادة السيد/ عبد الله بن خليفة العطية: "لقد وفقنا طوال النصف الأول من عام 2006 في المحافظة علي وتيرة النمو القوي بالنسبة لكافة أعمالنا المصرفية للشركات والأفراد علي السواء، وسعينا الدؤوب لنمو أرباح للمساهمين من خلال تقديم أفضل مستوي من الخدمات".
وفي تعليقه علي النتائج النصف سنوية قال السيد حسين الفردان، العضو المنتدب للبنك التجاري: "إن نتائج البنك التجاري للنصف الأول من عام 2006 تؤكد بأن إستراتيجية العمل التي ننتهجها اثمرت في تحقيق نمو مطرد وعائدات عالية بالنسبة لكافة الأنشطة، حيث أن صافي الأصول قد زاد بنسبة 43% ليبلغ 25 مليار ريال مقارنة ب 17 مليار ريال في النصف الأول من عام 2005، كما زاد إجمالي القروض للعملاء بمقدار 56% ليسجل 14 مليار ريال، في حين أن ودائع العملاء قد ارتفعت بنسبة 30% لتبلغ 16 مليار ريال.
وأضاف السيد حسين الفردان قائلا: "لقد اكتسبنا في العام الماضي حصة 34.9% في البنك الوطني العماني ، حيث بلغ نصيبنا في أرباح البنك الوطني العماني في النصف الأول من هذا العام 32 مليون ريال وبموجب اتفاقية إدارة الخدمات اضطلعنا بمهام إدارة البنك ، وبفضل جهودنا استمر البنك الوطني العماني في تحسين محفظة القروض والاقتصاد في التكاليف. لقد أظهرت المؤشرات الأولية لتحالفنا الاستراتيجي مع البنك الوطني العماني بشائر عظيمة سوف تأتي أكلها في المستقبل.
ومن جهته قال السيد أندي ستيفنز، الرئيس التنفيذي للبنك التجاري: "إن إنجازاتنا في النصف الأول من عام 2006 تؤكد علي أننا نحقق تقدما قويا من خلال إستراتيجيتنا للنمو الهادفة إلي تحقيق أرباح مستدامة". ونحن سعداء بأن نعلن بأن الدخل الصافي للتشغيل ارتفع بنسبة 38 % مقارنة بالنصف الأول من السنة الماضية ليصل إلي 645 مليون ريال.
وأضاف قائلا: "إننا نقوم بالترتيبات اللازمة لإطلاق برنامج سندات متوسطة الأجل باليورو خلال الأسابيع القادمة، مما سوف يعمل علي تزويد البنك بوسيلة فاعلة تتسم بمرونة فائقة لرفع معدلات التمويل الطويل الأجل. وعليه، فإننا سوف نسعي للحصول علي موافقة المساهمين علي الإصدار الأول تحت هذا البرنامج و هذا في الجمعية العامة غير العادية للبنك التي سوف تنعقد يوم الأربعاء 27 سبتمبر لتنفيذ هذا البرنامج".
واستطرد قائلا: "لقد أعلنا في شهر مايو، قيام أكبر ثلاث وكالات عالمية للتصنيفات بتقييم مختلف أنشطة البنك و تصنيف القدرة الائتمانية للبنك التجاري علي المدي الطويل كما يلي: فيتش A-، ستاندرد آند بورز A-، وموديز A1. الجدير بالذكر أن هذه التصنيفات الثلاثة معتمدة عالميا كدليل علي متانة الوضع المالي والجودة العالية التي يتسم بها مستوي عملنا. كما أنها تؤكد أيضاً علي أننا استطعنا بناء قاعدة صلبة ننطلق منها للاستمرار في مواصلة نمونا الاستراتيجي في قطر و المناطق الأخري.
يواصل البنك التجاري في كونه شريكاً مصرفياً أساسيا لحكومة دولة قطر، في النصف الأول من عام 2006، زادت إسهاماتنا في تمويل المشاريع الحكومية القطرية بمقدار 970 مليون ريال، مما رفع إجمالي التزاماتنا إلي 3.5 مليار ريال.
يفخر البنك التجاري باختياره كمدير رئيسي ومصدر لاكتتاب شركة الخليج للأسمنت في أبريل الماضي. علما بأن الاكتتاب نجح في جمع 5.95 مليار ريال، وقد لقي هذا الإنجاز استحسانا من شركة الخليج للأسمنت والمستثمرين القطريين علي السواء للكفاءة العالية التي تجلت في سلاسة إنجاز كم ضخم من الطلبات بلغ 195,000 طلب، كما أشادوا بالمهنية في منح الأسهم ورد فائض الاكتتاب.
تقوم وحدة محاربة غسيل الأموال بالبنك التجاري باستخدام تقنية جديدة لتعزيز دفاعات البنك ضد المجرمين الذين يقومون بغسل الأموال المتحصلة من جرائمهم. تساعد التقنية الجديدة في منع المجرمين من الدخول علي الحسابات أو الخدمات ومراقبة أي تعاملات غير اعتيادية أو مشبوهة. اشتركت وحدة المعلومات المالية بمصرف قطر المركزي واللجنة الوطنية لمحاربة غسيل الأموال مع البنك التجاري لاستضافة منتدي كبير للصناعة المصرفية حول محاربة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب.
وأضاف أندي ستيفنز قائلا: "سوف نستمر في الاستثمار بكل ثقلنا في التدريب بغرض تنمية المهارات التي تلزمنا لتنمية أعمالنا مستقبلا و لضمان الحفاظ علي قدرتنا التنافسية في مجال خدمات العملاء. وتجدر الإشارة إلي قيامنا منذ فترة وجيزة باستخدام فرعنا النموذجي للمحاكاة حيث يعمل الموظفون بشبكة فرعنا ويتلقون التدريب اللازم قبل البدء في خدمة العملاء.علما بأننا قمنا في عام 2005 بإفراد أكثر من 23,000 ساعة في التدريب لموظفينا وفي عام 2006 نخطط لمضاعفة هذا الاستثمار.
واختتم حديثه قائلا: إننا نفخر بتوفيق البنك التجاري في اكتساب لقب الراعي الرسمي بالنسبة لسباقات "جراند بري قطر" التي أجريت في شهر أبريل علي مضمار لوسيل المصمم وفقا للمستويات العالمية. أصبحت سباقات الدراجات النارية تحظي بشعبية متنامية علي مستوي العالم، حيث أن سباق هذا العام اجتذب مشاهدة عالمية بلغت 250 مليون متفرج في 200 بلد، مما ساهم في إبراز اسم قطر كموقع هام للرياضة العالمية.
الجدير ذكره تأسس البنك التجاري في عام 1975 كأول بنك مملوك للقطاع الخاص في قطر.
وكان البنك قد حقق أرباحا صافية في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2005، بلغت 750 مليون ريال قطري، أي بزيادة نسبتها 117% عن نفس الفترة من العام الماضي. وقد ارتفع إجمالي الأصول من 12.9 مليار ريال قطري في نهاية ديسمبر 2004، إلي 22،2 مليار ريال في نهاية ديسمبر2005.
وقد قامت ثلاث من كبريات وكالات تصنيف الائتمانات العالمية بتصنيف ائتمان البنك التجاري إلي درجة A-. إذ قامت مؤسسات فيتش، وموديز، وستاندرد آند بورز، بتصنيف البنك التجاري إلي درجة A- و A1 و A- علي التوالي.
ظل البنك التجاري يحقق سجلاً حافلاً من الربحية المتواصلة علي مدي 31 عاما، مدعوما بهيكلية عائدات متنوعة، ونوعية موجودات جيدة، ومصادر تمويل منوّعة، وقاعدة رأسمال قوية.
مجلس إدارة السنيما يعتمد الميزانية النصف سنوية للشركة
اعتمد مجلس إدارة شركة قطر للسنيما وتوزيع الأفلام في اجتماعه المنعقد يوم الأربعاء الموافق 12/7/2006 الميزانية النصف سنوية للشركة والتي حققت أرباح صافية للستة أشهر الأولى من هذا العام بلغت 3.246.558 ريال قطري ثلاثة مليون ومائتان ستة وأربعون ألف وخمسمائة ثمانية وخمسون ريال قطري لأغير مقابل 3.071.655 ريال لنفس الفترة لعام 2005م .
8ر191 مليون ريال صافي أرباح نصف سنوية للدولي الإسلامي
عبدالباسط الشيبي: النتائج القوية تعكس نجاح استراتيجية البنك في تنويع مصادر الإيرادات
38% ارتفاع الإيرادات التشغيلية لتبلغ 8ر174 مليون ريال
2ر8 مليار ريال إجمالي موجودات البنك في النصف الأول
اعلن سعادة الشيخ ثاني بن عبدالله آل ثاني رئيس مجلس ادارة الدولي الاسلامي النتائج المالية للبنك للنصف الاول من عام 2006 حيث حقق نتائج قياسية واداء جيدا في كافة البنود وقال سعادته بأن الارباح الصافية للبنك ارتفعت الي 8ر191 مليون ريال مقارنة بارباح قدرها 5ر89 مليون ريال في نهاية يونيه من العام 2005 بزيادة نسبتها 114 في المائة.
وقال سعادته بأن ايرادات الانشطة التشغيلية قفزت بنسبة 38 في المائة الي 8ر174 مليون ريال في نهاية يونيه من العام الحالي من 6ر126 مليون ريال في نفس الفترة من عام 2005 كما ارتفعت الانشطة الاستثمارية بنسبة 94 في المائة الي 5ر104 مليون ريال من 8ر53 مليون ريال من عام 2005.
واوضح سعادته بأن اجمالي الموجودات ارتفعت ايضا الي 2ر8 مليار ريال في النصف الاول من عام 2006 من 6 مليار ريال في نفس الفترة من عام 2005.
من جانبه اشار السيد عبدالباسط الشيبي مدير عام البنك ان هذه النتائج القوية تعكس نجاح استراتيجية البنك في تنويع مصادر ايراداته سواء كانت استثمارية أو العمليات المصرفية المتعلقة بالشركات والافراد بالاضافة الي الاستشارات المالية منوها في هذا الصدد قيام الدولي الاسلامي بدور المستشار المالي لعملية اكتتاب شركة الخليج للاسمنت في شهر ابريل الماضي والذي تم بنجاح تام.
كما بين الشيبي ان البنك سوف يركز جهوده في الفترة القادمة علي متطلبات بازل 2 حيث اعتمد مجلس الادارة السياسات والاجراءات المتعلقة وذلك لتحقيق اعلي قدر من ادارة المخاطر وتطبيق مبدأ الشفافية والافصاح ولتحقيق هذا سوف يتم استقطاب الكوادر البشرية الجيدة بجانب دعم الخطط الخاصة بتأهيل وتطوير خبرات وقدرات مختلفة كوادر البنك.
واكد الشيبي بأن البنك مستمر في تحقيق افضل العوائد للمودع والمساهم وعدم الاخلال بمبدأ المحافظة علي نوعية المحفظة التمويلية مشيرا الي ان البنك بصدد اعادة هيكلة بعض القطاعات بهدف تقديم خدمات جديدة بالاضافة الي الارتقاء بمستوي الخدمات المصرفية القائمة.
أفصح البنك الاهلي بتاريخ 16/06/2006 عن النتائج المالية للنصف الأول من العام 2006م ، حيث بلغ صافي الأرباح مبلغ وقدره 100.65 مليون ريال قطري للنصف الأول من العام 2006م مقابل 62.74 مليون ريال قطري للنصف الأول من العام 2005م.
كما بلغ العائد على السهم 2.48 للنصف الأول من العام 2006 م مقابل 1.54ريال للنصف الأول من العام 2005م .
صرح رئيس مجلس إدارة الملاحة القطرية بتاريخ 16/07/2006 ، بأن الشركة حققت أرباح صافية عن النصف الأول من هذا العام بلغت 165 مليون ريال قطري مقارنة بأرباح نفس الفترة من العام الماضي والبالغة 160 مليون ريال.
وأوضح بأن الإيرادات التشغيلية للشركة ارتفعت إلى 508 مليون ريال مقابل 391 مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي أي بزيادة نسبتها 30%.
وأشار أنه بالرغم من تراجع مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية ، إلا إن أرباح الشركة نمت بالمقارنة بالنصف الأول من العام الماضي ، نتيجة زيادة أعمال الأنشطة التشغيلية ، وسياسة الشركة في تنويع مصادر دخلها. ومن هذا المنطلق فقد تم البدء في بناء برج الملاحة بإستثمارات تصل إلى 420 مليون ريال قطري ، كما أن الشركة تدرس حالياً بناء ثلاث سفن لنقل الحاويات بسعة لا تقل عن 1000 حاوية نمطية لكل سفينة.
كما تتوقع الشركة أن يتم استلام حوض عائم جديد خاص بإصلاح السفن والذي تم بنائه في أوكرانيا ، وذلك في نهاية أغسطس القادم. علماً بأن تكلفة بنائه بلغت حوالي 25 مليون ريال قطري.