بسم الله نفتتح جلسة تداول يوم الأثنين المصادف 16 ابريل 2012 م
عرض للطباعة
بسم الله نفتتح جلسة تداول يوم الأثنين المصادف 16 ابريل 2012 م
بسم الله الرحمن الرحيم
اسعد الله صباحك اخوي ابو خليفه :yawn:
بورصة قطر: المؤشر يغلق متراجعا بمقدار 0.5 % .. وسهم "الإجارة" يتراجع بالنسبة القصوى
استهل المؤشر العام لبورصة قطر تداولات الأسبوع متراجعا بمقدار 0.5 % ليغلق عند 8739 نقطة، وسط تداول ما يقارب 237 مليون ريال.
وتصدر سهم "الإجارة القابضة" قائمة أكثر الأسهم تراجعا بالنسبة القصوى المسموح بها وصولا إلى 42.7 ريال، وذلك مع بداية الاكتتاب بأسهم الشركة بسعر إصدار قدره 29.5 ريال.
كما تراجع سهم "فودافون" بمقدار 5 % مغلقا عند 8.65 ريال، وذلك بعد أن شهد ارتفاعات معتبرة خلال الجلسات السابقة وصل من خلالها إلى 9.6 ريال كأعلى سعر للسهم منذ قرابة العامين، كما تراجع سهم "السلام" بنحو 2 % مغلقا عند 14.9 ريال، وذلك بعد أن سجل جلسة اليوم أعلى سعر منذ قرابة أربعة أعوام عند 15.99 ريال.
وسجل سهم "صناعات قطر" أكبر الشركات وزنا في المؤشر، تراجعا بنحو 2 % عند 138.6 ريال، وذلك مع ترقب إعلان الشركة نتائجها المالية للربع الأول 2012.
أعلن سعادة الشيخ الدكتور خالد بن ثاني بن عبد الله آل ثاني رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للدولي الإسلامي عن نتائج أعمال البنك عن فترة الربع الأول من العام 2012 والتي بينت أن البنك حقق نسبة نمو في صافي الأرباح بلغت ( 10.4%) .
وجاء إعلان النتائج بعد اجتماع لمجلس الإدارة برئاسة سعادة الشيخ الدكتور خالد بن ثاني حيث أظهرت هذه النتائج أن صافي أرباح الدولي الإسلامي بلغ (175.5) مليون ريال بنسبة نمو بلغت (10.4%) مقارنة مع نتائج نفس الفترة من العام الماضي.
وعليكم السلام والرحمه
و صباحك اخوي
"قطر للبترول" توقع مذكرة تفاهم مع مواصلات
0 وقعت قطر للبترول اليوم مع شركة مواصلات مذكرة تفاهم للتعاون بينهما بشأن إجراء دراسة وتقييم جدوى استخدام الغاز الطبيعي المضغوط كوقود لتشغيل وسائل النقل العام في دولة قطر. وبناء على هذه المذكرة سوف تعمل قطر للبترول بالتعاون مع شركة مواصلات على دراسة تطوير الأنظمة اللازمة لتوفير الغاز الطبيعي المضغوط في إطار برنامج تجريبي من أجل وضع عدد من الباصات التي سوف تعمل بهذا النوع من الغاز في الخدمة مع توفير وسائل الدعم لتخزين الغاز الطبيعي المضغوط وتوزيعه للتمكن من تشغيل تلك الحافلات.
وبموجب المذكرة ستتم دراسة كافة الجوانب المتعلقة باستخدام هذا الوقود في قطاع النقل العام المتنامي في دولة قطر وسوف تشمل هذه الدراسة إجراء التجارب لتقييم أداء هذا الوقود خلال استخدامه في عدد من الحافلات المجهزة خصيصا لهذا النوع من الوقود والتعرف على الجوانب المتعلقة بتخزين وتعبئة الوقود.
وقال سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة رئيس مجلس إدارة قطر للبترول والعضو المنتدب في بيان صحفي صدر عن قطر للبترول اليوم إن هدف هذه المذكرة يتوافق مع استراتجية دولة قطر للاستفادة من مواردها الطبيعية من النفط والغاز لتلبية الاحتياجات المتزايدة من الطاقة محليا.
وأعرب عن سعادة قطر للبترول للعمل مع شركة مواصلات لتلبية احتياجات قطاع النقل العام من الوقود حيث إن المزايا النوعية لاستهلاك هذا الوقود وتأثيره الإيجابي على البيئة تجعله البديل الأفضل والمستدام والأكثر جدوى في هذا القطاع مقارنة مع المنتجات النفطية المكررة.
من جانبه قال السيد جاسم سيف السليطي رئيس مجلس إدارة شركة مواصلات إن مواصلات تتبوأ مركزا متقدما في قطاع خدمات النقل العام حيث تتميز بتوفير هذه الخدمات بشكل عصري وموثوق ومجد من حيث التكلفة في دولة قطر لتلبية الاحتياجات المتنامية لهذه الخدمات لدى الجمهور.
وأضاف أن السلامة والإبداع وحماية البيئة تشكل المحاور الرئيسية لعمليات الشركة معربا عن سعادة مواصلات بالتعاون مع قطر للبترول من أجل نشر استخدام الغاز الطبيعي المضغوط في قطاع النقل العام في الدولة.
وعبر السليطي عن الأمل بتقديم قاعدة سليمة للنجاح في خطة تجربة استخدام الغاز الطبيعي المضغوط بحيث يمكن التوسع بها لتشمل القطاعات الأخرى وتطبيقها في وسائل النقل المختلفة في دولة قطر.
ونوه بيان قطر للبترول بأن استخدام الغاز الطبيعي المضغوط يشهد نموا متزايدا في كافة أرجاء العالم بنسبة تبلغ 20 في المئة إلى 25 في المئة سنويا حيث تستحوذ وسائل النقل العام على الجزء الأكبر من هذا النمو. وأشار إلى ازدياد اهتمام الحكومات والسلطات المحلية وشركات النقل العام في البحث عن وقود أكثر صداقة للبيئة كبديل عن الديزل والبنزين من أجل تحسين جودة الهواء حيث أصبحت الباصات وسيارات الأجرة التي تستخدم الغاز الطبيعي المضغوط تلقى رواجا أكبر وتعتبر الحل الأفضل لدى المسؤولين عن وسائل المواصلات العامة والهيئات والمنظمات المعنية بحماية البيئة في معظم أرجاء العالم.
ويعتبر الغاز الطبيعي المضغوط من أنواع الوقود النظيفة التي تقلل بدرجة كبيرة من نسبة انبعاثات الغازات المضرة بصحة الإنسان وتساهم فيما يعرف بظاهرة الاحتباس الحراري. ومن مزايا استعمال هذا النوع من الوقود أن المحركات التي تعمل بالغاز الطبيعي المضغوط تكون عادة أقل صوتا من مثيلاتها التي تستخدم الديزل مما يجعلها أكثر رواجا في المناطق الآهلة بالسكان.
ارتفاع أرباح بنك قطر الدولي الإسلامي إلى 175.5 مليون ريال (+ 10 %) بنهاية الربع الأول من عام 2012
ارتفعت أرباح بنك قطر الدولي الإسلامي، الذي يعـد ثالث أكبر البنوك الإسلامية في دولة قطر، إلى 175.5 مليون ريال (1.16 ريال/للسهم)، بنهاية الربع الأول من عام 2012، بنسبة قدرها 10 % عما تم تحقيقه خلال نفس الفترة من عام 2011
ارتفاع أرباح بنك الخليج التجاري إلى 122 مليون ريال (+ 2 %) خلال الربع الأول من عام 2012
ارتفعت أرباح بنك الخليج التجاري (الخليجي)، أصغر البنوك القطرية حجماً من حيث الموجودات، إلى 122 مليون ريال (0.34 ريال/للسهم)، خلال الربع الأول من عام 2012، بنسبة قدرها 2 %، عما تم تحقيقه خلال نفس الفترة من عام 2011
اليـوم .. طـرح منـاقصات المترو
اعلن المهندس سعد المهندي الرئيس التنفيذي لشركة سكك حديد قطر «الريل» أن الشركة ستقوم اليوم بطرح اول «5» مناقصات رئيسية لنظام المترو في الدوحة لأعمال المرحلة الأولى لتحالف الشركات التي تم تأهيلها. وقال المهندي ان المناقصات الخمس التي تم طرحها تتضمن مجموعة من الاعمال تتعلق في حفر الانفاق وبناء هياكل المحطات، موضحا ان المناقصات ستنفذ اربع حزم من اعمال بناء الانفاق تحت الارض وبناء المحطات في جزءين من الخط الاخضر والاحمر واجزاء من الخط الذهبي، اما الحزمة الخامسة من المناقصات فانها متخصصة لبناء هياكل اكبر محطتين واحدة في مشيرب والاخرى في المدينة التعليمية، مؤكدا على ان شركة «الريل» تقوم حاليا بتطوير مناقصات متطلبات الاعمال الكهربائية والميكانيكية، وستطرح فور الانتهاء منها .
وقال المهندي: هناك أيضاً مناقصة لتمكين تجهيز أعمال المواقع وبعض الأمور اللوجستية ومناطق الإنتاج في وقت يسبق عمل المقاولين الرئيسين لأعمال تحت الارض وهي قيد المراجعة حاليا.
وقال المهندي: ومن المقرر أن تصدر قريبا مناقصة للتنسيق اللوجستي، حيث سيتم التنسيق مع كل المتعهدين لضمان التخطيط المسبق لجميع العمليات اللوجستية بكفاءة وفعالية للحد من تعطل حركة المرور والمشاة للحفاظ على الحركة داخل مدينة الدوحة.
بي بي سي: سوق الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر يعكس تطور الرؤية الاقتصادية
جاء إعلان بورصة قطر عن إطلاق أول سوق مالي للشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، ليعكس العناية الكبيرة التي توليها الدولة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتي تأتي في إطار سعيها المستمر لتعزيز قدراتها الاقتصادية، وتنويع مصادر الدخل القومي، لتصبح قطر بلا منافس أحد أبرز الدول في الشرق الأوسط التي تمتلك سوقا ماليا نشطا ومتطورا، وفقا للتقرير المصور الذي بثته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" على موقعها الإلكتروني.
وأكد التقرير أن تلك الخطوة تساعد الشركات الصغيرة والمتوسطة على تعزيز قدراتها في الأسواق، وستساعدها على تحقيق المزيد من التطور مستقبلا، خاصة أنه تمنحها القدرة على التوسع والحصول على المزيد من السيولة المالية التي تحتاجها هذه الشركات في مشوار عملها الشاق، حيث تحتاج إلى تعزيز رأسمالها باستمرار من أجل التحول من شركات صغيرة إلى شركات كبيرة قادرة على المنافسة ليس فقط محليا ولكن إقليميا وعالميا أيضا.
وأوضحت "ستيفاني هانكوك" معدة التقرير أن مشكلات التمويل وتوفير السيولة تعد من أهم المشكلات التي تواجه الشركات العالمية في الوقت الحالي، نظرا لتفاقم المشكلات الائتمانية واتساع الاقتراض والديون السيادية في أوروبا، وهو ما يجعل حصول الشركات على الدعم المالي أمرا صعبا للغاية، وتسعى كل دولة من جانبها لتوفير المناخ الجيد لشركاتها للعمل والتطور، وكانت قطر من أولى هذه الدول التي اتخذت خطوات إيجابية في هذا المجال، وذلك من خلال إنشائها لسوق المال الجديدة التي تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، والتي تعد أيضا إحدى الركائز الرئيسة للاقتصادات الناجحة وزيادة ثروات البلاد.
وتهدف سوق الشركات الصغيرة والمتوسطة في المقام الأول، إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من توفير التمويل اللازم لمشاريعها بطريقة سهلة وميسرة، كما أنها تتبنى شروط إدراج ميسرة للغاية.
ومن جانبه أوضح "كولين ميلتون" نائب مدير الإدراج في بورصة قطر، أن الخطوة تهدف بصورة أساسية لمساعدة الشركات الصغيرة والمتوسط على زيادة أعمالها والتوسع من خلال توفير الدعم لرأسمالها، والسيولة النقدية التي يمكنها الاعتماد عليها في تحقيق النمو المطلوب، خاصة في ظل الأزمات التي يعاني منها الاقتصاد العالمي.
وحول القيمة الحقيقية لهذه الخطوة أوضح "تامر عثمان" مدير برنامج سوق الشركات الصغيرة والمتوسطة، أن كل الشركات تسعى للنمو والشركات الصغيرة هي الأكثر بحثا عن التطور، والإدراج في بورصة بالنسبة للشركة صغيرة ربما خطوة تنطوي على مخاطر كبيرة، لكن عند توفير بيئة ومناخ وسوق مالي مخصص لتلك الشركات فإنه يعد خطوة إيجابية لهذه الشركات ويساعدها على التطور.
وقد وضعت شروط الإدراج في هذه السوق لاستقطاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتختلف عن شروط الإدراج المحددة للسوق الرئيسة، وإنشاء هذه السوق سيتيح لأصحاب تلك المشاريع الفرصة للإدراج فيها بشروط أكثر يسرا، وفي الوقت نفسه تتيح للمستثمرين فرصا جديدة لشراء الأسهم وتداولها في كثير من الشركات.