عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللّهـمَّ أَنْتَ رَبِّـي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنـي وَأَنا عَبْـدُك ، وَأَنا عَلـى عَهْـدِكَ وَوَعْـدِكَ ما اسْتَـطَعْـت ، أَعـوذُبِكَ مِنْ شَـرِّ ما صَنَـعْت ، أَبـوءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَـيَّ وَأَبـوءُ بِذَنْـبي فَاغْفـِرْ لي فَإِنَّـهُ لا يَغْـفِرُ الذُّنـوبَ إِلاّ أَنْتَ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير
الله يعطيج العافية أبلة قناصه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ورلد بوس .. والريان
صبحكم الله بالنور
استاذنكم عندي ميتنق خارج المكتب ... سي يو
الله يحفظج وبالتووووووفيق:nice:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناصه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريان76
صباح النور شيختنا
تروحي وترجعي بالسلامةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناصه
المركز: معدل النمو لاجمالي عائدات القطاع المصرفي الخليجي وصل الى 10 بالمئة في 2011
قال تقرير اقتصادي متخصص اليوم ان معدل النمو لاجمالي عائدات القطاع المصرفي في دول مجلس التعاون الخليجي خلال السنة المالية 2011 قد وصل الى 10 في المئة معتبرا أنها "نسبة جيدة".
وتوقع التقرير الصادر عن شركة المركز المالي الكويتي (المركز) عودة النمو المبني على اجمالي الايرادات وذلك بسبب استمرار القروض ما دون القيمة الاسمية وضعف نمو الودائع في المنطقة ككل. واضاف ان مسائل الدين التي أدت الى ارتفاع في المخصصات لم تصبح من الماضي بعد غير أن الطلب الخاص المتباطىء وازدياد القروض المتعثرة ما زالا يشكلان مصدر قلق في عام 2012 وما بعده.
وفي ما يتعلق بالاقراض اشار التقرير الى ان المصارف الخليجية لا تزال تبدي نموا بطيئا في حين وحدها المصارف في قطر وعمان تمكنت من الحفاظ على قروض من رقمين وعلى نمو في معدلات الودائع أما في سائر دول مجلس التعاون الخليجي فقد سجل مستوى عادي جديد من النمو المتوسط الى المرتفع من رقم واحد.
وذكر ان المخصصات انخفضت بنسبة اثنين في المئة في العام 2011 ويتوقع أن تتدنى أكثر في العام 2012 نتيجة لوفرة المخصصات التي تراكمت في عامي 2009 و2010 كما أنه من المتوقع أن تبقى المخصصات فوق نسبة واحد في المئة من القروض في الامارات والكويت.
واشار الى انه بصورة اجمالية ونظرا الى معدلات النمو المبني على اجمالي الايرادات التي وصلت الى 9 و16 في المئة في عامي 2010 و2011 على التوالي فقد توقع التقرير ارتفاعا بنسبة 21 في المئة في العام 2012.
qnb و"كفاك" يوقعان اتفاقية بقيمة 80 مليون دولار
وقع كل من بنك قطر الوطني qnb، وشركة قطر للإضافات البترولية المحدودة "كفاك"، اليوم اتفاقية تمويل بقيمة 80 مليون دولار لإنشاء محطة لاستخلاص غاز ثاني أكسيد الكربون في مصنع الشركة الواقع بمدينة مسيعيد الصناعية.
وقد وقع الاتفاقية عن شركة قطر السيد ناصر جهام الكواري، المدير العام لكفاك كما وقعها عن qnb السيد علي أحمد الكواري، المدير العام التنفيذي ورئيس قطاع الأعمال.
وقال السيد ناصر جهام الكواري في مؤتمر صحفي أعقب حفل التوقيع إن فكرة استعادة مادة ثاني أكسيد الكربون موجودة لدى الشركة منذ سنوات، مشيرا إلى أن شركة كفاك تتمتع بشراكة قوية مع شركاء عالميين يمتلكون كامل الخبرة التقنية وأنها تتمتع بشبكة تسويقية واسعة.
وأوضح أن أسعار منتجات الشركة جيدة في الوقت الحالي بالنظر إلى ارتباطها بأسعار النفط، وأن التوقعات تشير إلى مزيد من ارتفاعها في المستقبل المنظور، مبينا أن أغلب إنتاج كفاك يتجه خارج قطر، بينما يذهب جزء من الإنتاج إلى مصفاة راس لفان لاستخدامه في مصفاة البترول، بالإضافة إلى ذهاب كميات قليلة إلى المصانع في الدول المجاورة.
ولفت إلى أن جميع خطوط إنتاج كفاك تستخدم أحدث التقنيات، وأن منتجاتها تتمتع بمواصفات ذات جودة عالمية، مبينا أن الشركة تمتلك قدرات تنافسية كبيرة بالنظر إلى الموقع الإستراتيجي الذي تتمتع به دولة قطر وقربها من السوق الآسيوي الكبير، فضلا عن حجم التكلفة التشغيلية المقبول مقارنة بالشركات المنافسة الأخرى.
وأشار إلى أن تركيز الشركة ينصب على أسواق الصين وكوريا الجنوبية ودول شرق آسيا ومنطقة الخليج العربي حيث تمتلك كفاك خبرة في مجال التسويق الدولي.
وأكد أن الشركة تطبق أفضل المعايير الدولية المحافظة على البيئة والسلامة وتعتمد على تكنولوجيا متطورة ومواكبة للبيئة، حيث تعمل على رفع مستوى المصانع لتواكب معايير المحافظة على البيئة.
ونوه إلى أن "كفاك" تلتزم بكل المواصفات البيئية التي وضعتها وزارة البيئة بجانب المواصفات والمعايير الدولية، وترفع تقارير دورية إلى وزارة البيئة بشأن سلامة ونظافة سجلها في مجال حماية البيئة.
وذكر أن من أهدافها في مجال البيئة أن تكون جميع عملياتها التشغيلية والإنتاجية صديقة للبيئة، فضلاً عن عزمها المستمر للتقليل من النفايات الصناعية والإكثار من إعادة التصنيع والعمل على رفع درجة الوعي البيئي بين الموظفين والمجتمع عن حماية البيئة.
وأضاف أن "كفاك" تعتبر أنها مسؤولة عن قيادة ومساندة أية مبادرة تهدف إلى الحد من الأثر البيئي لأنشطتها في أي مكان تعمل فيه داخل الدولة، أو حتى خارجها مستقبلا، موضحا أنه بالإضافة إلى ذلك، تقوم الشركة بجهود نشطة في إجراء الأبحاث المتعلقة بتقنيات استخلاص الكربون والمحافظة على الموارد الطبيعية.
من جانبه قال المدير العام التنفيذي لـqnb إن تمويل إنشاء المحطة الجديدة يستهدف تفعيل وإدخال مجالات اقتصادية جديدة تزيد من قوة وقدرة الاقتصاد القطري على النمو لا سيما في ظل النهضة التي تشهدها دولة قطر في جميع المجالات.
وذكر أن تمويل المحطة المتوقع أن تبدأ عملياتها التشغيلية في العام 2014، يأتي تعزيزا لدور القطاع المصرفي في الإسهام في نهضة الاقتصاد القطري وازدهاره، مبينا أنه بموجب الاتفاقية سيتعاون qnb مع شركة "كفاك" في أحدث مبادراتها الرامية إلى إنشاء المحطة الجديدة لاستخلاص غاز ثاني أكسيد الكربون والتي ستكون بعد اكتمالها واحدة من أكبر المحطات من نوعها في المنطقة.
وتمثل هذه الاتفاقية فرصة مهمة بالنسبة لـqnb أكبر مؤسسة مالية في دولة قطر ومنطقة الخليج، لأن يكون جزءاً من المشروع المبتكر بما يتماشى مع سعيه المستمر لترسيخ مكانته باعتباره الخيار المفضل للعملاء والموظفين والمستثمرين والموردين على حد سواء.
ومن خلال هذا النهج، يؤكد qnb حرصه على المساهمة بصورة إيجابية في الارتقاء بالمجتمعات التي يعمل فيها، ويفخر البنك بتمويل إنشاء هذه المحطة عالمية المستوى لاستخلاص غاز ثاني أكسيد الكربون، فيما تؤكد هذه الاتفاقية مرة أخرى استعداده لدعم المبادرات المؤسسية التي تسهم في تعزيز جهود الحفاظ على البيئة.
هذا وستعمل المحطة على التقاط غاز ثاني أكسيد الكربون من الغازات العادمة المنبعثة من عملية الاحتراق الناتج من تصنيع الميثانول في مصنع "كفاك"، كما تقوم المحطة بفصل واستخلاص غاز ثاني أكسيد الكربون من غازات المداخن باستخدام عملية مرخصة من شركة "ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة" اليابانية.
وتخطط "كفاك" لاستخلاص 500 طن يومياً من غاز ثاني أكسيد الكربون، أحد غازات الدفيئة، من مُحوّل الميثانول الخاص بها، حيث ستقوم بحقنه في مصنعها الحالي للميثانول، ومع إعلان البدء في إنشاء هذا المشروع، تؤكد "كفاك" رغبتها في التحول إلى رائدة في مجال خفض انبعاثات الغازات الصناعية المسببة للاحتباس الحراري وترسيخ مكانتها كشركة صديقة للبيئة.
يذكر أن شركة قطر للإضافات البترولية المحدودة (كفاك) التي تأسست في العام 1999، وتعود ملكية 50 في المائة من أسهمها إلى شركة "صناعات قطر"، هي واحدة من الشركات العاملة في مجال إنتاج الميثانول ومادة ثلاثي ميثايل بيوتايل اليثر (إم تي بي إي) وتنتج 3 آلاف طن يوميا من مادة الميثانول و1850 طنا يوميا من مادة (إم تي بي إي).
رئيس أوبك يلمح بتدخل لخفض فائض المعروض النفطي
لمح مسؤولون في أوبك يوم الإثنين إلى أن المنظمة قد تتخذ إجراء لخفض فائض المعروض النفطي الذي تسبب في تراجع الأسعار إلى خانة العشرات لكنهم استبعدوا تحديد حصص إنتاج لكل دولة على حدة في اجتماع يعقد هذا الأسبوع.
وقال وزير النفط العراقي ورئيس أوبك عبد الكريم لعيبي إن إبقاء سعر النفط بين مئة دولار و120 دولارا للبرميل "معقول ومقبول" لكنه رفض مرارا تحديد الإجراء الذي قد تتخذه أوبك في اجتماعها الذي يعقد يوم الخميس إذا اتخذت أي إجراء.
ويزيد انتاج الدول الاعضاء في أوبك حاليا نحو مليوني برميل يوميا عن سقف انتاجها البالغ 30 مليون برميل يوميا الذي اتفق عليه في الاجتماع السابق لوزراء أوبك في ديسمبر كانون الأول. وفي ذلك الاجتماع لم تتحدد مستويات إنتاج مستهدفة لكل دولة على حدة.
وقال لعيبي للصحفيين إن من الواضح أن فوائض هائلة أدت إلى هذا الانخفاض الحاد في الاسعار خلال فترة زمنية قصيرة وهذا لن يخدم أحدا.
ويجري تداول النفط حاليا عند نحو مئة دولار للبرميل بعد تراجعه عن أعلى مستوياته في أربع سنوات البالغ 128 دولارا للبرميل والذي سجله في مارس آذار. وكانت المخاوف من تباطوء وتيرة تعافي الاقتصاد العالمي قد نالت من الاسعار.
وقال رئيس أوبك إن وزراء المنظمة التي تضم 12 دولة سيتخذون قرارهم بشأن الإجراء اللازم بعد مراجعة شاملة لأوضاع السوق لكنه رفض الادلاء بمزيد من التفاصيل.
وقال وزير النفط الكويتي هاني حسين إنه يعتقد ألا مفر على الأرجح من مناقشة تخفيضات محتملة للإنتاج.
وأبلغ الصحفيين أن بعض أعضاء منظمة أوبك قلقون بشأن أسعار النفط. وحين سئل إن كانت أوبك ستناقش تخفيضات للإنتاج قال إن هذا أمر يحتاج للمناقشة ويجب أن تعرف الكويت آراء الدول الأعضاء في ذلك.
وأوضح لعيبي أنه من غير المرجح أن تتفق المنظمة على حصص إنتاجية جديدة لكل دولة مادامت العقوبات تخيم على إيران.
وقال إن من الصعب الحديث عن حصص منفردة في هذا المؤتمر لأن هناك ظروفا خارج نطاق سيطرة أوبك.
وتلقي إيران - التي هبط إنتاجها إلى أدنى مستوى في 20 عاما بسبب العقوبات الأوروبية والأمريكية - باللوم على السعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة في انخفاض الأسعار واتهمت دول الخليج بالمبالغة في زيادة الانتاج.
وقال لعيبي إنه يتوقع أن ترتفع صادرات العراق إلى 2.9 مليون برميل يوميا في 2013 من 2.4 مليون حاليا.
ويعني ذلك أن ينتج العراق 3.4 مليون برميل يوميا ليتجاوز إيران ويحتل مرتبة ثاني اكبر منتج في أوبك.
وكانت السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم تضخ ما يزيد على عشرة ملايين برميل يوميا وهو أعلى مستوى في 30 عاما للمساعدة في خفض الاسعار إلى مئة دولار للبرميل وهو السعر الذي تعتبره مثاليا ولتحمي المستهلكين من فقد امدادات إيران المتضررة بالعقوات.
لكن هناك دلائل على أن الرياض ربما تخفض الانتاج. وقال مصدر من قطاع النفط يوم السبت إن المملكة ضخت 9.8 مليون برميل يوميا في مايو أيار.
وقال الرئيس الفنزويلي هوجو تشافيز يوم السبت إنه يشعر بالقلق إزاء انتهاكات الدول الأعضاء في أوبك لحصص الانتاج المتفق عليها بعد انخفاض السعر الاسبوع الماضي دون مستوى مئة دولار للبرميل وهو مستوى تراه بلاده غير عادل.
واقترحت الجزائر التي تفضل كذلك سعرا أعلى للنفط أن تخفض أوبك انتاجها.